تسعى العمادة لتحقيق الأهداف الآتية :
أ- إتباع أفضل السبل لاختيار و قبول و توجيه الطلاب لاستكمال دراستهم الجامعية بما يتناسب مع قدراتهم الذاتية .
ب- العمل على توفير النصح و الإرشاد الأكاديمي للطالب بما يكفل حسن سيره الدراسي و تحصيله العلمي .
ج- النهوض بأنظمة و إجراءات القبول و التسجيل و تحديث و تطوير الوسائل اللازمة لذلك .
د- المساهمة الفعالة مع باقي أجهزة الجامعة في دراسة احتياجات القطاعات المختلفة من الكفاءات المدربة و المؤهلة و العمل على تلبيتها .
ه- دعم السير الدراسي للطالب بما يكفل تخرجه في الفترة الزمنية التي حددتها لوائح الدراسة .
و- حفظ و تدقيق و توثيق بيانات الطلاب الأكاديمية .
ز- تبادل الخبرات في مجال القبول و التسجيل مع الجهات الموازية .
ح- توطيد العلاقات و تبادل الخبرات مع العمادات و الأمانات و الجهات النظيرة داخل و خارج البلاد.
مهام العمادة
تتولى العمادة الإشراف على إجراءات القبول و التسجيل بجميع كليات الجامعة ومراكزها و معاهدها وفقاً للوائح و الإجراءات المنظمة لذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة للقبول و تتولى بصفة خاصة :
أ- مراجعة لوائح و إجراءات القبول و التسجيل و ما يتصل بها بجميع كليات بالجامعة بالتنسيق مع أمانة الشئون العلمية و التوصية بشأنها .
ب- اقتراح الرسوم الدراسية لطلاب التجسير و التحويل و الناضجين .
ج- استخراج و التقارير الإحصائية المختلفة للقبول و التسجيل و دراساتها و التوصية بشأنها .
د- التقارير الإدارية و المالية الدورية .
ه- الإشراف على استخراج قوائم التسجيل النهائية لمراجعتها اعتمادها بالتنسيق مع الكليات .
و- مراجعة و تطوير و متابعة الأنظمة التي تستخدمها العمادة في نظام القبول و نظام التسجيل و نظام التجسير و التحويل بالتنسيق مع أمانة الشؤون العلمية .
ز- مراجعة و تحديث البيانات سنوياً بدليل القبول لمؤسسات التعليم العالي القومية بالتنسيق مع أمانة الشؤون العلمية و الكليات و الإدارات المختلفة .
ح- القيام بإجراءات القبول و التحويل للطلاب المرشحين للقبول بالجامعة و إكمال إجراءات تسجيلهم .
ط- دليل القبول و التسجيل الخاص بالجامعة بالتنسيق مع وحدات الجامعة ونشره سنوياً .
ي- حفظ وثائق قبول الطلاب و تسجيلهم
الريادة و التميز في عمليات القبول والتسجيل.
تحقيق التميز في أداء كافة عمليات وخدمات القبول والتسجيل في إطار يحقق الجودة والشفافية والعدالة بين الطلاب ، مع التوظيف الأمثل للتقنية في كافة العمليات من خلال عناصر بشرية متميزة وذات جوده عالية، ثم التعاون مع الادارة العامة للقبول والجامعات النظيرة الحكومية والخاصة للمساهمة في تنمية الشأن الأكاديمي والوطني.
تعتبر عمادة القبول والتسجيل من العمادات المحورية في الجامعة حيث تشكل حلقة الوصل بين الجامعة والمجتمع ، فعن طريقها تبدأ حياة الطالب الجامعية.
لا ينحصر دور العمادة في تنفيذ عمليات القبول والتسجيل فقط، إذ يحتوي موقع العمادة على المعلومات الوافية عن الجامعة وكلياتها وتخصصاتها وشروط القبول فيها، مع إطلاع الطالب على الأنظمة واللوائح الضرورية التي يحتاجها خلال مسيرته الدراسية كنظام الدراسة و الامتحانات و غيرها. كما تقوم العمادة بتوفير البيانات والإحصائيات المتعلقة بالطلاب للإدارات المعنية بالجامعة بهدف تطوير خدمات الجامعة وخدمة منسوبيها وخريجيها.
شهدت وما زالت تشهد العمادة تطورات ملحوظة في تسريع وتحسين إجراءات القبول والتسجيل ناتجة عن مواكبة التطورات التقنية الحديثة التي تساعد في تسريع وتحسين آلية العمل وإنجاز المهام وتبسيط الإجراءات والتحول نحو بيئة العمل الإلكترونية وفق توجيهات الادارة العليا لتطبيق مفهوم التحول الرقمي . فالعمادة تتعاون بشكل فعال مع برنامج القبول الإلكتروني الموحد مع وزارة التعليم العالي لتسهيل عمليات القبول وزيادة فعاليتها بصورة تساعد في الاستفادة القصوى من المقاعد الجامعية المتوفرة، وتقوم كذلك بتفعيل دور النظام الأكاديمي الإلكتروني والمشتمل على نظام التسجيل الاكتروني ، حيث يمكن للطالب القيام بعملية التسجيل الاكتروني كاملا دون عناء الوصول للجامعة او الكلية التي قبل منها (بما فيها الكشف الطبي) ، ولقد كان لدور مركز تقانة المعلومات الفضل الاكبر و الاعظم في ذلك . ولا تزال العمادة تبذل جهوداً حثيثة للاستفادة القصوى من التقنيات الحديثة لتسهيل وتطوير العمليات الأكاديمية بما يخدم عضو هيئة التدريس والطالب على حد سواء مع الالتزام بأعلى المقاييس في تقديم جميع خدماتها وذلك سعيا منها لخدمة هذه الجامعة العريقة وتطوير مخرجاتها بصورة تواكب تطلعات هذا الوطن المعطاء راجية من الله التوفيق والسداد.
تحقيق التميز في أداء كافة عمليات وخدمات القبول والتسجيل في إطار يحقق الجودة والشفافية والعدالة بين الطلاب ، مع التوظيف الأمثل للتقنية في كافة العمليات من خلال عناصر بشرية متميزة وذات جوده عالية، ثم التعاون مع الادارة العامة للقبول والجامعات النظيرة الحكومية والخاصة للمساهمة في تنمية الشأن الأكاديمي والوطني.